إبراهيم الأمين

  • ما لا يكشفه «فاضحو» بيغاسوس: كيف تنصّت بن زايد على بن سلمان؟

    «التلصلص» حرفة لطالما اشتهرت بها دواوين الملوك والأمراء. قبل أن تتطور مع الوقت لتأخذ شكل التجسس بوسائل تطوّرت إلى أن وصلت الى ما وصلت اليه اليوم. لكنها لم تقتصر على المتحاربين، او المتنازعين على مشاريع تجارية، ولا حتى على العاملين في حقول العلم والطب والافكار. بل أصبحت وسيلة لإشباع رغبات من يملك مالاً يجعله يعتقد بأنه قادر على حكم العالم، لا بلده أو عشيرته او اهل بيته فقط.

  • اعلى سلطة في حماس: عودة العلاقات مع سوريا... حتميّة!

    يعرف الجميع أن النقاش حول المسألة السورية كان عنصراً رئيسياً في القطيعة الكبرى بين دمشق و»حماس» (أ ف ب )

  • وقائع عن العمل الأمني السابق والمصاحب لمعركة «سيف القدس»: كيف أحبطت المقاومة «ورشة النصر» الإسرائيلية؟

    لم يكن ما تحدّث عنه رئيس حركة «حماس» في غزة، يحيى السنوار، في المؤتمر الصحافي الأخير، سوى جزء يسير مما يمكن التصريح به: الجهد الاستخباري للمقاومة لإحباط خطة إسرائيلية معدّة سلفاً للهجوم على غزة

  • مقاومة لبنان وحصاد عقدين من الانتصارات

    تحتفل المقاومة في لبنان اليوم بذكرى التحرير، لكنها تحتفل فعلياً بانتصار فلسطين. كل الكلام العشوائي عن طبيعة الانتصار ومحاولات التوظيف من قبل الدول الحليفة للاحتلال، لن تمنع المقاومة في لبنان، ومن خلفها سوريا وإيران،

  • تحديات ما بعد الحرب: العدو أمام برنامج محاصرة المقاومة

    لا داعي لمناقشة كثيرين حول قراءتهم لما حصل في فلسطين، خصوصاً أولئك الذين لا يراهنون على تعديل مزاج العالم من أجل منح الناس حقوقهم. أولئك الذين أسقط في يدهم عندما شاهدوا بطولات المقاومة،

  • عندما تفقد اسرائيل المبادرة في الميدان

    لم يكن أحد في كيان العدو يتوقع ما فعلته المقاومة في غزة. كل كلام عن تقديرات وتوقّعات فقد صدقيته مع انطلاق الصواريخ نحو القدس، بعد فترة وجيزة من تهديد قائد «كتائب القسام» المجاهد ابو خالد الضيف.

  • فلسطين عادت قضيّة عربيّة

    بدأت الكارثة الكبرى في الاختلال الدولي حول القضية الفلسطينية، عندما خرج ميخائيل غورباتشوف يعلن قبل انهيار الاتحاد السوفياتي «أننا نقبل بما يقبل به الشعب الفلسطيني».

  • من الخارج إلى الداخل وبالعكس [2]: آل سلمان و«قدر» طهران ودمـشق

    على غرار عمل العصابات التي يدعو بعضها بعضاً الى «التهدئة» في حالة وصول ضباط جدد الى مواقع المسؤولية في القوى الأمنية، سارع الفريق الخاص بوليّ العهد السعودي محمد بن سلمان الى استراتيجية «خفض الرأس» بمجرد إقرار الرئيس الاميركي

  • وثائق تأسيس التحالف الاستراتيجي... ومحاضر مفاوضات الخليج واميركا

    لم يوفّر الرئيس الأميركي السابق، دونالد ترامب، أيّ وسيلة لتحقيق ما يرى أنه مفيد لاستراتيجيته «أميركا أوّلاً». منذ زيارته الأولى للرياض، كانت تَعِنّ له فكرة إغراء «الحلفاء» بتشكيل جبهة تحاكي مخاوفهم من «العدو الإيراني»، وتَصلح في الوقت نفسه للتخفّف من أعباء تحدّيات بات على هؤلاء التعامل معها بدرجة أكبر من الاعتماد على النفس

  • تنمّر بن زايد على بن سلمان: قضيّة خاشقجي نموذجاً!

    يحرص الجانبان الإماراتي والسعودي على إخفاء التباينات بينهما حول أمور كثيرة. لكن الأمر لا يكون على هذا النحو لدى الجهات المتابعة، سواء في محيط قادة البلدين، أو لدى الدبلوماسية العربية والغربية النشطة في العاصمتين.

  • في أنّ طرابلس اليوم... مخطوفة!

    قبل أكثر من سنة، يوم اشتعل لبنان احتجاجات متنوعة الأهداف، كانت طرابلس حاضرة بقوة في المشهد. لكنّ أحداً لم يكن يقدر على الإمساك بخيوط اللعبة هناك. الجميع شاركوا في الاحتفال. سياسيون ورجال دين، زعماء وفقراء، أحزاب عريقة وأخرى مستجدة، جمعيات مدنية وسفارات عربية وإقليمية ودولية، أجهزة أمنية وجيوش محلية وإقليمية ودولية، فنانون وإعلاميون وناشطون من مختلف الأجناس...

  • السعودية راعية التطبيع مع العدوّ

    في معرض شرحه أو تبريره قبول السلطات المغربية الاتفاق العام مع العدوّ الإسرائيلي، يقول دبلوماسي مغربي إن السعودية كانت على الدوام لاعباً مهماً في هذا المجال. لا ينفي الدبلوماسي العلاقات التاريخية التي ربطت العائلة الحاكمة المغربية بالمنظّمات اليهودية العالمية