بسام أبو شريف

  • الدولة السورية ستكسر حصار بايدن.. و”انصار الله” في اليمن لن يعيروا توسلاته اهتماما ويوقفون حرب مأرب

    يقول بايدن لرئيسة مجلس النواب بيلوسي ردا على سؤاله حول توجيه ضربات جوية للعراق وسوريا امرت بذلك لردع تنظيمات ايران ولحماية جنودنا بينما اعتبرت الحكومة العراقية والبرلمان العراقي ذلك اعتداء على العراق وخرق لسيادة العراق وادانة رئيس الحكومة.

  • نتنياهو ارتكب خطأ العمر.. ومعركة القدس لن تتوقف الا بنهاية الصهيونية العنصرية

    – نتنياهو هو الذي أمر بالتصعيد ظنا منه أن التصعيد يخدم أهدافه الخاصة لكسب أصوات اليمين لتشكيل حكومة .

  • لم يخرج بايدن حتى الآن عن توجهات ترامب في الشرق الأوسط

    تآمرت مراكز القوى ، التي تحكم الولايات المتحدة لاغتيال جون كيندي لعدة أسباب أهمها أنه رفض منح اسرائيل أجهزة متقدمة لامتلاك سلاح نووي ، وثانيها انه تجرأ على المس بكذبة الدولار الورقي ، التي فرضها روتشيلد ، والعائلات التابعة له على الولايات المتحدة ليصبح “ورق روتشيلد متحكما ” ، في العالم .

  • حياة الرئيس بايدن مهددة ونجاته من الاغتيال تمر فقط عبر الشرق الأوسط

    كشفت مهرجانات الأمس في الولايات المتحدة الخطر المحدق بحياة الرئيس الاميركي جو بايدن ، فعشرات الآلاف من الذين تظاهروا وهتفوا أمس كانوا من أنصار ترامب أو أن ترامب يركب موجتهم العنصرية المتطرفة أو المجرمة !! ، فقد كان الجمع يهتف ضد ” سرقة الانتخابات ”

  • حسم القائد خامنئي الامر وحدد: لا تفاوض قبل رفع العقوبات وصواريخ ايران لا تفاوض حولها

    جبهة المقاومة واضحة مباشرة، وصلبة، أما على الجانب الآخر، فهنالك مأزق اذ تحور الولايات المتحدة وتدور بحثا عن مخرج من الأزمة ، أو عن مدخل للعودة لاتفاق ايران النووي ، ويحاول البيت الأبيض استخدام حلفائه الاوروبيين، الذين برهنوا عن قلة مصداقية لأنهم لم ينفذوا تعهداتهم لايران بعد عقوبات ترامب ،

  • رسالة للرئيس ماكرون نرجو أن يقرأها: لماذا تحاصر السعودية مطار صنعاء؟ ولماذا تصمت الأمم المتحدة رغم موقف أعضائها؟

    اليمن يتعرض يوميا لقصف مدمر يستهدف “بدقة”، الأطفال ومدارسهم، والمرضى ومستشفياتهم، والمؤسسات وخدماتها، هذا القصف هدفه تدمير البنية التحتية والفوقية للشعب اليمني حتى يعيش نصف قرن في محاولة اعادة بناء ما دمرته اسرائيل، والعائلة السعودية والولايات المتحدة

  • أوباما ينصحنا في مذكراته بألا نركن للبيت الأبيض لأن قراره خاضع لتحكم الاحتكارات والصهاينة

    – لماذا نراهن مرة اخرى على الولايات المتحدة ، وننسى الدروس.

  • العالم محسن فخري زادة شهيد فلسطين وشهيد الشعوب المناضلة لانتزاع حريتها واستقلالها

    لارهاب الصهيوني منذ أن كانت الصهيونية فكرة ، وتحولت الى حركة وأمن الاستعمار لها دولة موجهة ضد الانسانية ، وكل الشعوب ليحكم ويتحكم الصهاينة ، وعلى رأسهم اللورد روتشيلد بالعالم من خلال السيطرة على الثروة ، ثروة الشعوب . الارهاب الصهيوني يتبع نهجا واضحا ،

  • هزم ترامب.. لكنه باق في البيت الأبيض.. والحرب الأهلية عل الأبواب

    للغالببية العظمى من العالم ، نتائج الانتخابات الاميركية تشير الى فوز جو بايدن فيها ، لكن ترامب وأتباعه وتياره لايرفضون هذه النتيجة ” المدعمة بالأرقام”، بل خططوا وبدأوا بتنفيذ خططهم للاطاحة بالرئيس الشرعي للولايات المتحدة ، وهم يعرفون ويحسبون أن هذا قد يؤدي الى حرب أهلية “كما ستسمى

  • من يقف خلف منفذ عملية نيس.. وهل سيقتل أثناء التحقيق؟

    ا فجره ماكرون على صعيد فرنسا وعلى صعيد العالم أمر يفوق كثيرا رد فعل على عملية ارهابية ( كان الأمن الفرنسي يتوقع مثلها ) ، فلماذا يعطي ماكرون الأهمية لهذه العملية الارهابية البشعة ،

  • نتنياهو يستخدم التطبيع للسيطرة على البحر الاحمر.. واليمن الهدف المقبل

    ينتظر البعض، بمن فيهم قادة فلسطينيون نتائج الانتخابات الاميركية ؟!، قبل أن يتخذوا مواقف واضحة علما بأن المواقف التي اتخذتها واشنطن واضحة، وما حمله بعض الوسطاء لقيادة م ت ف في رام الله، وعلى رأسهم رئيس الوكالة اليهودية هو نوع من ” الضحك على الذقون “، المكشوف حتى للسذج .

  • نصيحة من صديق عمال وفلاحي فرنسا الى الرئيس ماكرون.. قاومتم احتلال النازيين فادعموا ثورة الشعب الفلسطيني ضد الاحتلال الاسرائيلي

    الرئيس ماكرون ليس مريضا عقليا، لقد وقع الرئيس ماكرون في خطأ فادح تحت ضغط وتأثير التطرف اليميني الفرنسي، والتطرف اللااسلامي الذي يمارس تحت راية الاسلام ظلما والأنكى من هذا أن من استغل هذا الخطأ الى أبعد الحدود،