علي الجحلي

  • «كورونا» ونقص التوعية الصحية

    عادت حالات الكورونا للانتشار وهناك حيرة بين الناس عن المسؤول، أقرأ أحيانا معلومات تنشرها وزارة الزراعة ثم أفاجأ بمعلومات من وزارة الصحة. المهم أن الصحة تتحدث عن عودة انتشار المرض، ولم أجد كثيرا مما تمارسه الوزارة في سبيل منع هذا الانتشار.

  • الأخطاء الإملائية

    أصبحت الأخطاء الإملائية ظاهرة مقلقة في جميع المستويات بعد أن كانت حكرا على من لم يحصلوا على كم معقول من التعليم. نشاهد اليوم ’مثقفين’ و’كتابا’ و’مسؤولين’ يرتكبون أخطاء إملائية لم يكن أحد يتوقع أن يراها في مجتمع يدرس أبناؤه اللغة العربية على مدى يتجاوز 12 عاما. الأخطاء الإملائية أصبحت وسيلة لتندر الكثير من الساخرين أو النقاد في منصات التواصل. يمكن أن يتذكر كل منا ما ورد حيال تغريدة المسؤول الفلاني أو العالم العلاني التي تداخلت فيها الهمزات بمختلف مواقعها، وتضيع فيها ’الضاد’ مع أختها ’ الظاء’ وهي مشكلة نعانيها نحن من نربط الحرفين بنطق واحد، وغيرها كثير.

  • 200 ألف وظيفة

    بادرت وزارة الصحة بعملية التخصيص من خلال شركة قابضة كبرى، هذه الشركة يفترض أن تسهم في تحسين الخدمات الصحية وضمان وصولها للمستحقين في كل مكان. يتوقع أن توفر الشركة على الدولة مبالغ كبيرة من خلال العمل على رفع كفاءة الأداء في المرفق الصحي والاستفادة من كل عناصره.

  • دعم البحث العلمي

    تؤكد الإحصائيات أن الدول التي تدعم البحث العلمي ماديا تحقق تقدما مباشرا في خدماتها وبيئتها الاستثمارية وناتجها المحلي. بل إنه يمكن الربط بين مرتبة كل دولة في الناتج القومي ومستوى الرفاهية لدى السكان بمرتبتها في الإنفاق على البحث العلمي.

  • حماية التنافسية

    تشجيع المنافسة وتمكينها من الرسوخ بين مكونات القطاع الخاص عموما، بل العمل على نشرها بين مكونات القطاع العام أمر مهم يجعل المستفيد من السلع والخدمات في الموقع الأهم، ويدفع الخدمات والسلع والصناعات للتنافس الشريف نحو تحقيق الجودة والسرعة والأسعار المعقولة.