أياد موصللي

  • الموقف السياسي في لبنان هل هو نتيجة حرب جديدة تشنّها القوى المعادية

    هل أنّ ما يجري اليوم في لبنان سياسياً واقتصادياً واجتماعياً هو فصل من فصول الحرب الجديدة تقوم بها حكومة الكيان الإسرائيلي، حربٌ حضرت بعد أن باتت حكومة العدو تجد أنّ الاعتداء العسكري على لبنان سيشكل خطراً كبيراً سيلحق بها وبمستعمراتها وستصيب الكيان الصهيوني إصابات قاتلة، من أجل هذا استبدلت حرب الميدان بحرب الوجدان، حرب الرايات البيضاء والابتسامة الصفراء، فشغلتنا في أزمة حكم عبر أصابع وترتيبات أوجدتها مع حلفاء الداخل والخارج، وإذا نظرنا إلى ما ورد في بروتوكولات حكماء صهيون صفحة 186 حيث يقول: «دولتنا الماضية قدُماً في طريقها، طريق الفتح السلمي من حقها أن تبدّل أهوال الفتن والحروب بما هو أخف وأهون وأخفى على العيون، وهو إصدار أحكام ضرورية من وراء الستار ليبقى الرعب قائماً، وانْ تبدّلت صورته فيؤدّي للخضوع الأعمى، أنها الشراسة ومتى كانت في محلها لا تتراجع إلى الرفق غدت عامل القوة الأكبر في الدولة».

  • سنستعيد فلسطين بوحدة إيماننا وسيوفنا ونثبت قوّتنا التي ستغيّر مسار التاريخ

    إذا أردنا أن نستعيد فلسطين علينا أن نستعيد أنفسنا روحاً وجسداً فكراً وتاريخاً، وأن نعرف من نحن وماذا نريد، أن نكون واقعاً وفعلاً لا قولاً وأمنيات… فالمخططات والمؤتمرات دون أفعال لا تفيد.

  • فلسطين: أنهى الأعراب بيعها وبدأت مرحلة التطويب

    قال سعاده: «إننا نواجه الآن أعظم الحالات خطراً على وطننا ومجموعنا، فنحن أمام الطامعين المعتدين في موقف يترتب عليه إحدى نتيجتين أساسيتين هما الحياة والموت وأية نتيجة حصلت كنا نحن المسؤولين عن تبعيتها…».

  • الوعي هو السيف والترس في حماية الأمة والوطن

    كثر في الآونة الأخيرة الحديث عن دور الإعلام في المشاريع والمخططات التي يروّج لها كصفقات وعروض لبلادنا وتضعها الدول ذات المصالح والتي تتعارض في مفردها ومجملها مع مصالحنا وقيمنا وأفكارنا..

  • زحْف الأعراب نحو «إسرائيل» فاجأ نتنياهو ولم يفاجئنا لأننا نعرفهم أشدّ كفراً ونفاقاً

    قال رئيس وزراء حكومة «إسرائيل» بنيامين نتنياهو في تصريح أدلى به للصحافة البريطانية: «لم يكن يخطر ببالي أنّ العلاقة والتعاون بين إسرائيل وعدد من الدول العربية سيحصل بهذا الشكل…»

  • بدلاً من أن تشاركوا في العقوبات ضدّ المقاومة عاقبوا الذين دمّروا فلسطين

    بدأت المسألة الفلسطينية عام 1918 عندما وافق شريف مكة وابنه فيصل على مجيء اليهود إلى فلسطين.. ونشأت الدولة الإسرائيلية في 17 أيار 1948..

  • قرار الجامعة العربية وضع أسسه كيسنجر عام 2011... والإرهاب انطلق من الدرعية السعودية عام 1702

    قبل اجتماع وزراء الخارجية العرب لدراسة الشكوى السعودية والخليجية ضدّ حزب الله وإيران صدر تصريح لوزير الطاقة «الإسرائيلي» قال فيه: «نعمل مع السعودية لكبح جماح إيران وعدوانيتها في المنطقة لاحظوا تحديد مكان العدوانية الإيرانية في المنطقة، وليس في فلسطين، حيث يمتدّ العدوان والاحتلال الإسرائيلي.. المنطقة أيّ أنّ «إسرائيل تعتبر المنطقة العربية امتداداً لها».