حسن قمبر

  • «الأسرلة» وسيلةً للبقاء

    مثَّل يوم الـ14 من شباط/ فبراير 2011 في البحرين صرخة شعبية عارمة في وجه النظام الحاكم، للمطالبة بالعقد الدستوري بين الحاكم والمحكوم، والذي انقلب عليه ملك البلاد. صرخةٌ جاء الردّ عليها في صورة قمع وحشي ليقول: «لا عقد لكم عندي، ولا عهد بيني وبينكم».

  • المنامة وتل أبيب: «تبادل خبرات» في القمع

    احتلّت البحرين المركز الأول في قائمة الدول التي تشتري أجهزة التنصّت من إسرائيل (عن الويب)

  • «أغرب المحاكمات»: علي سلمان المتهم بـ«اللاتهمة»

    تم التلاعب بالمكالمات الهاتفية بين الشيخ سلمان ووزير خارجية قطر السابق

  • البحرين | سبع سنوات على الانتفاضة.. السلطة أضعف... رغم القبضة الحديدية

    يُحيي البحرينيون، في هذه الأيام، الذكرى السابعة لانطلاق الانتفاضة الشعبية ضد النظام. انتفاضة ظنّت السلطات أن باستطاعتها إخمادها عبر أعمال القمع والترهيب، المدعومة بقوة من الراعي السعودي. إلا أن تعاقب الأيام أثبت،

  • البحرين: «الجيش يقتل الشعب»... بأمر الملك

    مثّلت التعديلات الدستورية إجراءات أشد قسوة طاولت الحراك الشعبي (أرشيف)

  • هكذا يكون الموت البطيء

    أحصت المؤسسات نحو 21 أسلوب تعذيب في السجون البحرينية

  • ملك البحرين «يختنق» في «غرف الموت»

    ليس هذا خبراً صحافياً لنعي أحد ما أو لنشر التعازي، بل هو الوصف الدقيق لحال ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة، إثر ما جنته يده اللتي وقّعت عدّة مراسيم ملكية تُنشئ «غرف الموت» وتشرعن جرائم التعذيب. وهو عنوان تقريرٍ موسّعٍ أطلقته ثلاث منظماتٍ حقوقية بحرينية، عن انتهاكات جهاز الأمن الوطني في البحرين، وهي «معهد الخليج للديموقراطية وحقوق الإنسان؛ منتدى البحرين لحقوق الإنسان؛ سلام للديموقراطية وحقوق الإنسان».

  • «14 فبراير»: البحرينيون «على الوعد»... برغم «القتل والحصار»

    حسن قمبر .. هو يومٌ ليس كسائر الأيام في الذاكرة البحرينية، أو في تاريخها المعاصر؛ وليس مجرّد رقمٍ عابرٍ في «روزنامة» أشهر السنة؛ بل هو يومٌ نجح البحرينيون في تثبيته في ذاكرة «رأس السلطة»، كالرصاص الذي أطلقته بنادقها على أجساد ورؤوس المحتجين ضد «دكتاتورية حكم القبيلة والاستبداد»،

  • البحرين: 5 سنوات... «في وجه زخّات الرصاص»

    حسن قمبر .. اختفت وعود الإصلاح في البحرين، وحلَّت مكانها حملات العلاقات العامة بالتحالف مع «الشيطان»، أملاً في الحصول على صورةٍ تُغطّيها ألوان «مكياج الديموقراطية الزائفة»، بدلاً من آلاف «الصور الدموية» التي وثّقها «ألبوم ثورة 14 فبراير» على مدى خمس سنواتٍ من الحراك الشعبي المطالب بالتحول نحو ديموقراطية حقيقية بدلاً من حكم استبداد «السلالة»