علي الدربولي

  • صوت النفير ينطلق من فلسطين على طريق نداء “حي على الجهاد”؟

    عجبت للمعتدي كيف يموت دون ما اغتصب من حق، بينما يفضّل صاحب الحق ذلّ الحياة على كبرياء الموت في سبيل حقه؟!

  • الأزمة السعودية القطرية: معركة المحاصصة الصعبة بين “الحركة الوهابية وبين “جماعة الإخوان المسلمين

    زار الرئيس الأميركي “باراك أوباما” دولتين إقليميتين في المنطقة بعد تنصيبه رئيسا. هما تركيا ومصر، يفصل بين الزيارتين اللتين تمتا في عام 2009م شهران من الزمن. الجامع بين الزيارتين هو حديث الرئيس عن الإسلام ونقده للتطرف وتعهده بمحاربته، وجعل أحداث 11 أيلول 2001 مثالا، دافعا، على بلورة رؤى سياسية تكافح الإرهاب والتطرف، وتعزز الاعتدال والتعاون.

  • سورية: إلى أين ستصل الأفعال وردود الأفعال العسكرية في كل جبهات الحرب..

    إطلاق صواريخ أرض-أرض إيرانية على مواقع داعش في “دير الزور” السورية.

  • من صميم الخلاف السعودي القطري: ماذا اقترفت قطر؟ ولماذا تخشي المملكة الإخوان المسلمين؟

    إن تسرب خطاب الأمير القطري الشاب إلى الإعلام وإلى الساسة المهتمين في السعودية، من ذوي الهواجس السياسية-الاقتصادية-الأمنية المستجدة، وغير المريحة بالنسبة للملكة السعودية، كان بمثابة الفتيل الصاعق الذي فجر كل شيء بين البلدين؟

  • متى ستغزو المملكة العربية السعودية نفسها؟

    علي الدربولي .. هل قام التحالف(العربي) الذي تقوده السعودية بقتل اليمنيين (نفسا بنفس أو فساد في الأرض) في معرض الرد على قتل اليمنيين نفوسا سعودية؟..وهل سيكون رد اليمنيين على السعودية طبقا لمنطوق هذا النص مشروعا، بعد مجزرة صالة المعزين الكبيرة في “صنعا” العاصمة اليمنية في الثامن من هذا الشهر: أي أن يقوموا بالتحشد، رجالا ونارا، على الحدود السعودية ويهاجموا القرى والبلدات السعودية

  • هل سيكون اللواء “أنور عشقي” أول سفير للرياض إلى (تل أبيب)؟

    علي الدربولي .. القضية الفلسطينية قضية العرب الأولى. هكذا ربانا المفكرون والساسة العرب، من غير الإشارة إلى حصر اعتمادها كذلك من قبل أصحاب دين أو مذهب ما من بين العرب. درج الأمر كذلك قبل قيام (إسرائيل) بعد أن خصها المستعمر البريطاني مؤيدا من قبل الغرب والشرق بذلك؟!

  • المملكة العربية السعودية: هل تمثل الأكثريتين العربية والإسلامية!

    علي الدربولي .. قبل الإجابة على هذا السؤال الكبير، علينا أن نضع المعيار الضابط لهذا التمثيل في دنيا العروبة والإسلام، ثم نحكم على، أو بالأصح نتبين، نسبة تمثيل المملكة للعرب والمسلمين.