قيس الأسطى

  • الضرائب

    الموضوعية تقتضي أن يسأل أي إنسان نفسه، ماذا قدم وما زال يقدم لبلده بمقابل شرف انتمائه والمزايا التي يحصل عليها من هذا البلد؟

  • أوقفوا التكسب..!

    لا يختلف اثنان على أن القبض على المدانين في قضية العبدلي أولوية يجب أن تتربع على صدارة الأولويات لوزارة الداخلية، لأن هؤلاء المدانين قد أخذوا حقهم في الدفاع عن أنفسهم وأدينوا بعد إجراءات قضائية سمحت لهم بالدفاع عن أنفسهم، إلا أن قضاءنا العادل بنهاية الأمر أدانهم.

  • وثيقة الإصلاح الاقتصادي

    منذ ما يقارب العام ونحن نقرأ ونشاهد ونسمع عن قصة «وثيقة الإصلاح الاقتصادي»، وهي وثيقة يُفترض أنها ترتكز على ستة محاور تبدأ بالإصلاح المالي، وتمر بإعادة رسم علاقة الدولة بالاقتصاد وزيادة مساهمة القطاع الخاص، ومشاركة المواطنين في تملك المشروعات، وإصلاح سوق العمل، وتنتهي بالإصلاح التشريعي والإجراءات المساندة.

  • نحتاج إلى ميثاق شرف

    قيس الأسطى .. هل المطلوب منا – ككتّاب – أن نقود الناس، أم يقودنا الناس؟ هل المطلوب أن نتنقل من حي إلى حي، ومن سكة إلى سكة، ومن ديوان إلى ديوان، لكي نسمع ما يقوله الناس، ونكتبه كي نحوز رضا العامة، أم المطلوب أن نكتب بضمير حي يراعي مصلحة البلد قبل الطائفة والقبيلة والعائلة؟!

  • من بيده الإصلاح؟

    قيس الأسطي .. أهل البلد جميعهم يشتكون، على الأقل هذا ما نسمعه ونشاهده، ان كان الكل يشتكي، ومن يشتكون ليسوا موظفين صغارا، الشكوى وصلت إلى مستويات متقدمة وشخصيات بارزة يطرح السؤال المنطقي من بيده الإصلاح؟!

  • الإصلاح الإداري

    قيس الأسطى .. أي إصلاح اقتصادي يحتاج بشكل مباشر إلى إدارة فعالة نشطة محترفة تواكب الإصلاحات المطلوبة في جميع المجالات، ولكن ما حدث -بعد كلام سمو رئيس مجلس الوزراء عن الإصلاح وإبعاد أي وزير أو مسؤول لا يؤدي عمله بالشكل المطلوب- أراه عجيباً وغريباً.

  • زمن المبادرة

    قيس الأسطى محزن جداً أن تطرح الأسئلة، ولا تجد أحدا يجاوب عنها، محزن جداً أن يعتقد البعض أن لديه الأسئلة والأجوبة بالوقت نفسه، هو من يقرر من يسكت ومن يتكلم، من يعمل ومن يجلس على قارعة الطريق ليتفرج.