د. وفيق إبراهيم

  • المعارضة اللبنانيّة في خدمة السياسات الخارجية حصرياً!

    المتابع اليوميّ لحركة المعارضات اللبنانية لا يبذل كبير عناء في اكتشاف التقاطعات الكاملة بين اهتمامات المعارضين اللبنانيين وبين البناءات الاساسية للسياسات الاميركية وما يتعلق بها خليجياً وإسرائيلياً.

  • مشروع صفقة القرن يواصل تدمير الشرق العربيّ!

    يضغط الخليج علناً هذه المرة الى جانب الأميركيين و»إسرائيل» لاستعجال تطبيق صفقة القرن في الضفة الغربية المحتلة بطريقة تدريجية لا تستنفر ردود فعل سلبية.

  • تحطيم قيصر الأميركيّ عالميّ التداعيّات

    مشروع قيصر الأميركي يعادل حرباً عالمية ثالثة إنما من دون دوي المدافع وأزيز الرصاص وعربدة المقاتلات والصواريخ.

  • الأميركيّون يهيمنون فقط على كامل ليبيا!

    يتشابه التدخل الأجنبي في ليبيا مع الاجتياحات الخارجية التي تتعرض لها سورية منذ تسع سنوات متواصلة.

  • التصعيد الأميركيّ الحاليّ… لفرض التسوية.‏

    اللجوء الأميركي الى خنق سورية بقانون خاص بها أطلق عليه الكونغرس تسمية «قيصر» ليس في زمانه ولا أوانه.

  • الخليج يواصل اللعب المحظور في زمن صعب!

    انهماك الأميركيين بمعالجة اضطراباتهم الداخلية العنصرية ومجابهة جائحة الكورونا والتراجع الاقتصادي وصراعهم الجيوبوليتيكي مع الصين، لم يمنع ثلاث دول خليجية من مواصلة تنفيذ أوامر أميركية وتركية تلقتها في أوقات سابقة لنسف وحدة كل من العراق وسورية واليمن وليبيا ولبنان.

  • تسعير خليجي إضافيّ على خطوط المذاهب في لبنان

    لبنان ساحة تاريخية لسياسات سعودية كلفها النفوذ الأميركي باستهداف دائم لسورية وايران وحزب الله.

  • «سماسرة الداخل» يزاودون على الأميركيّين!

    هذه هي المشكلة التاريخية للبنان، بما لديه من سياسيين كانوا دائماً أصغر منه ولا يفعلون إلا محاولة التشبث بالسلطة عبر الولاء الأعمى والكامل للخارج الإقليمي والدولي من دون الاعتماد على قوى شعبية في الداخل.

  • «قيصر» الأميركي لإجهاض النظام العالمي الجديد!

    ما تتعرّض له سورية منذ 2011 من حروب متواصلة وعقوبات وغارات وسطو على ثرواتها واحتلال لمناطقها من دون توقف يتجاوز بكثير محاولة إسقاط نظام سياسي أو حتى تدمير دولة.

  • النظام الأميركيّ وريث العنصريّة الطبقيّة البيضاء

    مقتل مدني أعزل من الأقليّة السوداء على يد شرطيّ أبيض خنقه من دون سبب ملازم، ليس عملاً استثنائياً في التاريخ الأميركي.

  • الغياب التدريجي للعصر الأميركي أصبح قريباً

    غياب الدول يبتدئ بمؤشرات وهنٍ تظهر بشكل تدريجي ككل كائن، فتفتك بصاحبها حتى يتولاه التاريخ ويسجنه في صفحاته الصفراء.

  • ليبيا تحت سكّين الأمم بمعونة عربيّة

    أين تقع ليبيا؟ هذا سؤال غريب لأن المنسق الأعلى في الاتحاد الأوروبي جوزيف بوريل اكتشف «انها على عتبة دارنا»، بما يعني أنها قبالة أوروبا وتندرج في إطار اهتماماتها الجيوسياسية.