قال الناشط الحقوقي "علي الدبيسي" ورئيس المنظمة الأوروبية السعودية لحقوق الإنسان، تعليقا على تأسيس منظمة دولية للأبل في الرياض، أن النشطاء الذين طالبوا السعودية بالسماح بتأسيس منظمات حقوق الإنسان، استقبلتهم السجون.

وغرد الدبيسي على تويتر قائلا: محمد العتيبي، و عبدالله العطاوي،  وليد أبو الخير، فاضل المناسف- حسم، كانوا من طليعة النشطاء الذين طالبوا السعودية بالسماح بتأسيس منظمات حقوق الإنسان.. فاستقبلتهم السجون، مُضيفا: سيكونون بيننا لو كان طلبهم منظمات للأبل.

وفي تغريدة أخرى قال: المدافعون عن حقوق الإنسان عزيزة اليوسف ونسيمة السادة وعصام كوشك، كانو ممن توجهوا لتأسيس منظمات لحقوق الإنسان، بعد أن أصدرت السعودية قانوناً لترخيص إنشاء المنظمات.. مؤكدا بقوله: جميعهم اليوم في السجن.

وجاءت تغريدات الدبيسي ردا لما نشرته صحيفة سبق الإلكترونية في تغريدة لها على تويتر: "لما تمثله من أهمية في تاريخ المجتمع الدولي، ولارتباطها بالتراث والثقافة في دول العالم.. تأسيس المنظمة الدولية للإبل ومقرها الرياض.