عبد الباري عطوان

  • ما هي رسالة مئات الآلاف الذين تجمعوا في شارع السبعين في صنعاء؟

    عبد الباري عطوان .. أتجنب دائما الكتابة في المناسبات السياسية أو الأحداث العسكرية المصيرية، لأن القارئ لا يستسيغها في معظم الأحيان، ويرى فيها اجترارا لبعض الجمل الإنشائية بهدف ملء مساحة، ونتيجة إفلاس، وربما الاستسهال أيضا، ولكن هناك مناسبات يصعب تطبيق هذه القاعدة عليها، وعلى رأسها دخول الحرب في اليمن التي تدخل عامها الثالث اليوم، لما لها من تداعيات إقليمية ودولية يمكن أن تلعب، دورا رئيسيا في تغيير شكل المنطقة ودولها.

  • هل أنهى صد هجوم دمشق عملية جنيف التفاوضية..

    عبد الباري عطوان .. عندما تؤكد البيانات الرسمية للجيش السوري أن هذا الجيش نجح في استعادة كل المواقع التي سيطر عليها المسلحون من مقاتلي “هيئة تحرير الشام” (النصرة سابقا)، والفصائل المتحالفة معها، مثل فيلق الرحمن، بين حيي جوبر والقابون في شرق دمشق، و”يعزز خطوط الصد مع المجموعات الإرهابية في ريف حماة”،

  • الابتزاز القضائي الأمريكي للسعودية يبدأ فور انتهاء زيارة الأمير بن سلمان لواشنطن

    عبد الباري عطوان .. بعد يومين من اختتام زيارة وصفت بأنها تاريخية للأمير محمد بن سلمان، ولي ولي العهد السعودي، إلى الولايات المتحدة الأمريكية ولقائه مع مسؤولين في الإدارة على رأسهم دونالد ترامب، رفعت مجموعة مكونة من 800 شخص من أقارب ضحايا هجمات الحادي عشر من سبتمبر،

  • مأزق إسرائيل يتفاقم بعد الرد الصاروخي السوري..

    عبد الباري عطوان .. الرد الصاروخي السوري على غارة شنتها أربع طائرات إسرائيلية قرب مدينة تدمر، ولأول مرة منذ سنوات، خلط الأوراق، وغير المعادلات العسكرية والإستراتيجية في المنطقة ولو جزئيا، وثبّت وقائع جديدة على الأرض.

  • الجيش السوري يرد.. وصفارات الإنذار “تلعلع″ في مستوطنات الاغوار والقدس المحتلة..

    عبد الباري عطوان .. أن تنطلق صفارات الإنذار في القدس المحتلة ومستوطنات أغوار نهر الأردن فجر اليوم، وتتلوها دوي انفجارات ناجمة عن صواريخ سورية، فهذه مفاجأة أثلجت صدور الكثيرين، وأصابت آخرين كثيرين أيضا بصدمة نفسية لم يتوقعونها، ونحن لا نتحدث عن الإسرائيليين فقط، وإنما عن عرب ومسلمين أيضا.

  • تفجيرا دمشق الانتحاريان هل سيوفران الغطاء والذريعة لهجوم دموي شامل لاستعادة أدلب

    عبد الباري عطوان .. نجزم بأن الغالبية الساحقة من السوريين لم يتوقعوا وبعد ست سنوات على انطلاق “ثورتهم”، أن الأوضاع في بلادهم ستكون على هذه الدرجة من السوء مثلما هي عليه الآن ابتداء من سفك للدماء وتهجير نصف الشعب، وتدمير معظم المدن الرئيسية، وفوق هذا وذاك بقاء النظام واستمراره في الحكم.

  • نعم.. سورية ستعود قوية موحدة وأجمل مما كانت عليه..

    عبد الباري عطوان .. في كل مكان في العالم أذهب إليه، بحكم مهامي الصحافية والأكاديمية، وآخرها في الهند، أجد الأشقاء السوريين، والغالبية الساحقة منهم مبدعون في مجالاتهم، ومتفوقون في أعمالهم، ولا ينافسهم أحد في النجاح.

  • ماذا تعني احتفالات الأردنيين بالإفراج عن أحمد الدقامسة الذي يعتبرونه بطلا شعبيا؟

    عبد الباري عطوان .. أيام الفرح قليلة هذه الأيام في الأردن في ظل الأزمة الاقتصادية الطاحنة، والغلاء الفاحش، والضرائب التصاعدية التي جلدت جيوب الفقراء وأمعائهم الخاوية، ووصلت إلى السلع الأساسية، التي تشكل الحد الأدنى من بقاء نسبة كبيرة منهم فوق خط الجوع.

  • تحشيد أمريكي إسرائيلي متصاعد في المنطقة تحت ذريعة محاربة الإرهاب..

    عبد الباري عطوان .. من المؤلم أن يغيب العرب كليا كدول وجيوش من قائمة القلق الإسرائيلي، وينتقل بعضهم إلى معسكر الحلفاء لدولة الاحتلال، التي ينظرون إليها كشريك إستراتيجي في منظمة أمن إقليمية على غرار حلف الناتو.

  • نعم الوقت غير ملائم لعودة سورية إلى الجامعة العربية..

    عبد الباري عطوان .. نستغرب رد فعل السيد أحمد أبو الغيط أمين عام الجامعة العربية على دعوة الدكتور إبراهيم الجعفري، وزير خارجية العراق بعودة سورية إلى الجامعة العربية، وإلغاء قرار بتعليق عضويتها في بداية الأزمة، وقوله إن “الوقت غير ملائم لهذه العودة”.

  • هل طالب ترامب أمير الكويت بتسديد تسعة مليارات دولار بقايا فاتورة حرب الخليج عام 1991؟

    عبد الباري عطوان .. إذا صحت الرواية التي وردت على لسان مسؤول دبلوماسي عربي مرموق، وتقول أن الرئيس الإمريكي دونالد ترامب طالب الكويت بدفع 9 مليارات دولار مستحقة عليها ضمن فاتورة تحريرها، وإخراج القوات العراقية منها عام 1991،

  • الرئيس أردوغان يفتح النار على ألمانيا.. ماهي أسباب هذا التصعيد..؟

    عبد الباري عطوان .. فتح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أمس النار على ألمانيا، واتهم حكومتها بدعم الإرهاب، وإيواء إرهابيين، وقال أن الصحافي الألماني المعتقل في تركيا دينيز يوجل مراسل صحيفة “دي فيليت” “إرهابي” ويعمل جاسوسا لألمانيا في تركيا.